الجمعة, يناير 10, 2014

اسماء الله الحسنى قال صلى الله عليه وسلم ( لِلَّهِ تِسْعَةٌ وَتِسْعُونَ اسْمًا، مَنْ حَفِظَهَا دَخَلَ الْجَنَّةَ، وَإِنَّ اللهَ وِتْرٌ، يُحِبُّ الْوِتْرَ ) رواه مسلم

أسماء الله الحسنى
*************************
معاني مختصرة لأسماء الله الحسنى 


الله : اسم دال على الذات الجامعة للصفات الإلهية كلها 


الرحمن :واسع الرحمة لخلقه مؤمنهم وكافرهم فى معاشهم ومعادهم 

الرحيم : المعطى من الثواب أضعاف العمل ، ولا يضيع لعامل عملا 

الملك : المتصرف فى ملكه كما يشاء ، المستغنى بنفسه عما سواه 

القدوس : المنزه عن كل وصف يدركه حس أو خيال الطاهر المطهر عن الآفات 
السلام : السالم من العيوب والنقائض الناشر سلامتهعلى خلقه
المؤمن : المصدق نفسه وكتبه ورسله فيما بلغوه عنه المؤمن عباده من الخوف 
المهيمن : المسيطر على كل شىء بكمال قدرته ، القائم على خلقه 
العزيز : الغالب الذى لانظير له وتشتد الحاجة اليه 
الجبار : المنفذ مشيئته على سبيل الإجبار فى كل أحد 
المتكبر : المتفرد بصفات العظمة والكبرياء ، المتكبر عن النقض والحاجة 
الخالق : المبدع لخلقه بإرادته على غير مثال سابق
البارىء : المميز لخلقه بالأشكال المختلفة بريئه من التفاوت وعدم التناسب 
المصور : الذى أعطى لكل خلق صورة خاصة وهيئة مفردة 
الغفار : الذى يستر القبيح فى الدنيا ، ويتجاوز عنه فى الآخرة 
القهار : الذى يقهر الجبابرة بالإماتة والإذلال ، ولا مرد لحكمه 
الوهاب : المتفضل بالعطايا ، المنعم بها دون استحقاق عليه 
الرزاق : خالق الأرزاق ، المتكفل بإصالها إلى خلقه 
الفتاح : الذى يفتح خزائن رحمته لعباده ، ويعلى الحق ويخزى الباطل 
العليم : المحيط علمه بكل شىء ، ولا تخفى عليه خافية 
القابض : قابض بره عمن يشاء من عباده حسب إرادته 
الباسط : ناشر بره على من يشاء من عباده حسب إرادته
الخافض : الذى يخفض الكفار بالإشقاء ، ويخفضهم فى دركات الجحيم 
الرافع : الرافع المعلى للأقدار ، يرفع أولياءه بالتقريب فى الدنيا والأخرة 
المعز : المعز المؤمنين بطاعته الغافر لهم برحمته المانح اهم دار كرامته
المذل : مذل الكافرين بعصيانهم ، مبوء لهم دار عقوبته 
السميع : الذى لايغيب عنه مسموع وإن خفى ، يعلم السر وأخفى 
البصير : الذى يشاهد جميع الموجودات ولاتخفى عليه خافية 
الحكم : الذى إليه الحكم ولا مرد لقضائه ، ولا معقب لحكمه 
العدل : الذى ليس فى قوله أو ملكه خلل ، الكامل فى عدالته 
اللطيف : البر بعباده ، العلم بخفايا أمورهم ، ولا تدركه حواسهم 
الخبير : العالم بكل شىء ظاهرخ وباطنه ، فلا يحدث شىء إلا بخبرته 
الحليم : الذى لايعجل الانتقام عجلهً وطيشاً مع غاية الاقتدار 
العظيم : الذى لاتصل العقول إلى ذاته وليس لعظمته بداية ولا نهاية 
الغفور : الذى لايؤاخذ على ذنوب التائبين ، ويبدل السيئات حسنات 
الشكور : المنعم على عباده بالثواب الجزيل على العمل القليل ، بلا حاجة منه اليه 
العلى : الذى علا بذاته وصفاته عن مدارك الخلق وحواسهم 
الكبير : ذو الكبرياء والعظمة المتنزه عن أوهام خلقه ومداركهم 
الحفيظ : حافظ الكون من الخلل وحافظ أعمال عباده للجزاء وحافظ كتابه 
المقيت : خالق الأقوات وموصلها إلى الأبدان ، وإلى القلوب الحكمة والمعرفة 
الحسيب : الذى يكفى عباده حاجتهم ويحاسبهم بأعمالهم يوم القيامة 
الجليل : عظيم القدر بجلاله وكماله فى ذاته وجميع صفاته 
الكريم : الجواد المعطى الذى لاينفد عطاؤه ، وإذا وعد وفى 
الرقيب : الملاحظ لما يرعاه ملاحظة تامة دائمة ولا يغفل عنه أبدا 
المجيب : الذى يجيب الداع إذا دعاه ويتفضل قبل الدعاء 
الواسع : الذى وسع كرسيه ورحمته ورزقه جميع خلقه 
الحكيم : المنزه عن فعل مالا ينبغى ، وما لايليق بجلاله وكماله 
الودود : المتحبب إلى خلقه بمعرفته وعفوه ورحمته ورزقه وكفايته 
المجيد : الشريف ذاته الجميل أفعاله الجزيل عطاؤه ونواله 
الباعث : بعث الموتى للحساب والجزاء وباعث رسله إلى خلقه 
الشهيد : العالم بالأمور الظاهرة والباطنة المبين وحدانيته بالدلائل الواضحة 
الحق : خالق كل شىء بحكمة ، باعث من فى القبور للجزاء والحساب 
الوكيل : الموكول إليه الأمور والمصالح ، المعتمد عليه عباده فى حاجاتهم 
القوى : ذو القدرة التامة الكاملة ، فلا يعجز عن شىء بحال 
المتين : الثابت الذى لايتزلزل ، والعزيز الذى لايغلب ، فلا يعجز بحال 
الولى : المحب أولياؤه الناصر لهم ، المذل أعداؤه فى الدنيا ولآخرة 
الحميد : الستحق للحمد والثناء لجلال ذاته ، وعلو صفاته ، وعظيم قدرته 
المحصى : الذى لايفوته دقيق ولا يعجزه جليل ، ولا يشغله شىء عن شىء 
المبدىء : الذى بدأ الخلق وأوجده من العدم على غير مثال سابق 
المعيد : الذى يعيد الخلق إلى الموت ثم يعيدهم للحياة للحساب 
المحيى : الذى يحيى الأجسام بإيجاد الأرواح فيها 
المميت : الذى يميت الأجسام بنزع الأرواح منها 
الحى : المتصف بالحياة الأبدية ، فهو الباقى أزلاً وأبداً 
القيوم : القيم على كل شىء بالرعاية له وتقوم الأشياء وتدوم به 
الواجد : الذى يجد كل مايطلبه ويريده ، ولا يضل عنه شىء 
الماجد : كثير الإحسان والأفضال ، أو ذو المجد والشرف التام الكامل 
الواحد : المتفرد ذاتاً وصفات وأفعالاً بالألوهية والربوبية 
الصمد : السيد المقصود بالحوائج على الدوام ، العظيم قدرته 
القادر : المنفرد باختراع الموجودات المستغنى عن معونة غيره بلا عجز 
المقتدر : الذى يقدر على ما يشاء ، ولا يمتنع عليه شىء 
المقدم : مقدم أنبياءه وأولياءه بتقريبهم وهدايتهم معطيهم عوالى الرتب 
المؤخر : مؤخر أعداءه بإبعادهم وضرب الحجاب بينه وبينهم 
الأول : السابق للأشياء كلها الموجود أولا ولا شىء قبله 
الأخر : الباقى بعد فناء خلقه جميعهم ولا نهايه له 
الظاهر : الظاهر بآياته وعلامات قدرته ، المطلع على ماظهر من الخلق 
الباطن : المحتجب عن أنظار الخلق المطلع على مابطن من الخلق 
الوالى : المتولى للأشياء المتصرف فيها بمشيئته وحكمته وينفذ فيها أمره 
المتعالى : المنتزه عن صفات المخلوقين ، المرتفع عن صفات النقائص 
البـــــــــر : الذى لايصدر عنه القبيح ، العطوف على عباده المحسن إليهم 
التواب : الذى ييسر للعصاة طريق التوبه ويقبلها منهم ويعفو عنهم 
المنتقم : معاقب العصاه على أعمالهم وأقوالهم على قدر استحقاقهم 
العفو : الذى يصفح عن الذنوب ، ويترك مجازاة المسيئين إذا تابوا 
الرءوف : المنعم على عباده بالتوبة والمغفرة ، العاطف عليهم برأفته ورحمته 
مالك الملك : القادر تام القدرة فلا مرد لقضائه ، ولا معقب لحكمه 
ذو الجلال والإكرام : صاحب الشرف والجلال والكمال فى الصفات والأفعال 
المقسط : العادل فى حكمه المنتصف للمظلوم من الظالم بلا حيف أو جور 
الجامع : جامع الخلق يوم القيامه للحساب والجزاء 
الغنى : المستغنى عن كل ماعداه ، المفتقر إليه من سواه 
المغنى : يغنى بفضله من يشاء من عباده ، وكل غنى يرجع إليه 
المانع : الذى يمنع بفضله من استحق المنع ، ويمنع أولياءه من الكافرين 
الضار : الذى ينزل الضرر على من يشاء من عباده بالعقاب وغيره 
النافع : الذى يعم جميع خلقه بالخير ويزيد لمن يشاء 
النــــور : المنزه عن كل عيب ، المنور ذا العماية ، المرشد الغاوين 
الهـــادى : هادى القلوب إلى الحق وما فبه صلاحها دنيا ودينا 
البديع : خالق الأشياء بلا مثال سابق ، ولا نظير له فى ذاته وصفاته 
البــــاقى : دائم الوجود بلا انتهاء ، ولا يقبل الفناء 
الــــوارث : الذى ترجع إليه الأملاك بعد فناء الملاك 
الرشيد : الذى أرشد الخلق وهداهم إلى مصالحهم ويصرفهم بحكمته 
الصبور : الذى لايعاجل بالعقوبه ، فيمهل ولا يهمل

منقووووول من موقع الجامعة العالمية للقراءات القرآنية والتجويد 


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

تعليقاتكم تهمنا .. ولا تعبر بالضرورة عن المدونة